الأحد، ديسمبر 02، 2007

كيف يتخيل رسول الله الشمس حجما و كيفا؟؟

هل كان رسول الله عندما يتحدث عن الشمس يتكلم عن علم و معرفة أم أنه كان يتحدث كأمي؟؟

هل كان لديه تصور حقيقي لحجم الشمس و طبيعتها و دورها في التركيبة الفضائية؟

ما هي الصورة التي أراد أن يوصلها إلينا عندما قال ( من سنن أبو داوود ) ‏حدثنا ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ‏وعبيد الله بن عمر بن ميسرة ‏ ‏المعنى ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏يزيد بن هارون ‏ ‏عن ‏ ‏سفيان بن حسين ‏ ‏عن ‏ ‏الحكم بن عتيبة ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم التيمي ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏أبي ذر ‏ ‏قال ‏‏كنت ‏ ‏رديف ‏ ‏رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وهو على حمار والشمس عند غروبها فقال هل تدري أين تغرب هذه قلت الله ورسوله أعلم قال ‏ ‏فإنها تغرب في عين حامي الآية 86 من سورة الكهف حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ ))

أما في وصفه ليوم القيامة فقد غالى في التعبير عن الشمس حتى كأنه ليظنها نار عادية يسهل الوصول إليها إلى حد ما

من صحيح مسلم ) حدثنا ‏ ‏الحكم بن موسى أبو صالح ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن جابر ‏ ‏حدثني ‏ ‏سليم بن عامر ‏ ‏حدثني ‏ ‏المقداد بن الأسود ‏ ‏قال ‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏تدنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم كمقدار ميل ‏ ‏قال ‏ ‏سليم بن عامر ‏ ‏فوالله ما أدري ما ‏ ‏يعني بالميل أمسافة الأرض أم الميل الذي تكتحل به العين ‏ ‏قال فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق فمنهم من يكون إلى ‏ ‏كعبيه ‏ ‏ومنهم من يكون إلى ركبتيه ومنهم من يكون إلى ‏ ‏حقويه ‏ ‏ومنهم من ‏ ‏يلجمه ‏‏ العرق إلجاما قال وأشار رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بيده إلى ‏ ‏فيه) و أيضا) حدثنا ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏ومحمد بن المثنى ‏ ‏وعبيد الله بن سعيد ‏ ‏قالوا حدثنا ‏ ‏يحيى يعنون ابن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏أخبرني ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏

‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏

‏يوم يقوم الناس لرب العالمين ‏

‏قال يقوم أحدهم في ‏ ‏رشحه ‏ ‏إلى أنصاف أذنيه (و أيضا )حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد العزيز يعني ابن محمد ‏ ‏عن ‏ ‏ثور ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الغيث ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏

‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏إن العرق يوم القيامة ليذهب في الأرض سبعين باعا وإنه ليبلغ إلى أفواه الناس أو إلى آذانهم ‏ ‏يشك ‏ ‏ثور ‏ ‏أيهما قال (هذا التصوير الساذج للشمس و بأنها ستقترب من الأرض لتصبح على مسافة ميل فتشتد الحرارة فيعرق الناس فيسبحون في عرقهم إلى حد أن عرق بعضهم يصل إلى حلقه؟؟؟؟ هل هو طوفان آخر شبيه بطوفان نوح!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هذا التصوير الساذج للشمس و بأنها ستقترب من الأرض لتصبح على مسافة ميل فتشتد الحرارة فيعرق الناس فيسبحون في عرقهم إلى حد أن عرق بعضهم يصل إلى حلقه؟؟؟؟ هل هو طوفان آخر شبيه بطوفان نوح!!!!!!!!!!!!!!!!!! للعلم والحقيقة , من المعروف ان النجوم عندما تكون في أخرعمرها (وهي الفترة التي يبدأ فيها الوقود النووي بالنضوب) فانها تتحول الى نجم عملاق أحمر يقوم بابتلاع كل ما حوله . ومنها شمسنا التي ستتضخم حتى تبتلع كرتنا الارضية , بعد فترة زمنية تقدر بحوالي 5000 مليون سنة .

يعني رب رمية من غير رام . نحن نتحدث عن شمس تقترب و لا تبتلع ثم أننا نتحدث عن اشتداد الحرارة لدرجة أن يعرق البشر فيبلغ سيلان عرقهم الركب و لدى بعض الشعوب يصل طوفان العرق إلى حلوقهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

بالله عليك هل يمكن أن تصل السخافة في اي صورة مثل هذه الصورة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تخيل أن شعوب الكرة الأرضية كلها تقترب منهم الشمس فيعرقون من شدة الحرارة حتى يصل عرقهم إلى حلوقهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يعني سيحدث طوفان يعم الكرة الأرضية ليس بالماء و لكن بالعرق كفى استخفافا بعقل الإنسان و ليذهب هذا الدين الأخرق إلى الجحيم

على فكرة هذا الطوفان لم يرد ذكره في أي من علامات يوم القيامة!!!!!! يبدو أن محمدا نسي أن يربط الأمور ببعضها فيذكر من علامات القيامة الطوفان بالعرق...............

ثم أنه لا يورد فرق بين غرق انسان و آخر فهل المخطيء أكثر سيطوف في عرقه لحلقه إنما الأقل خطيئة سيطوف حتى ركبه؟؟؟؟؟؟

و لنفترض أن إثنان مختلفان من حيث مستوى الخطيئة فكيف سيختلف مستوى غرقهما واحد عن الآخر؟؟؟؟؟

يبدو أن عرق ( جدودنا ) حقيقة أكثر من عرق الله!!!!!

هل كان رسول الله عندما يتحدث عن الشمس يتكلم عن علم و معرفة أم أنه كان يتحدث كأمي؟؟
هل كان لديه تصور حقيقي لحجم الشمس و طبيعتها و دورها في التركيبة الفضائية؟
ما هي الصورة التي أراد أن يوصلها إلينا عندما قال ( من سنن أبو داوود )

اقتباس

‏حدثنا ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ‏وعبيد الله بن عمر بن ميسرة ‏ ‏المعنى ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏يزيد بن هارون ‏ ‏عن ‏ ‏سفيان بن حسين ‏ ‏عن ‏ ‏الحكم بن عتيبة ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم التيمي ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏أبي ذر ‏ ‏قال ‏
‏كنت ‏ ‏رديف ‏ ‏رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وهو على حمار والشمس عند غروبها فقال هل تدري أين تغرب هذه قلت الله ورسوله أعلم قال ‏ ‏فإنها تغرب في عين حامية

الآية 86 من سورة الكهف

اقتباس

حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ


أما في وصفه ليوم القيامة فقد غالى في التعبير عن الشمس حتى كأنه ليظنها نار عادية يسهل الوصول إليها إلى حد ما
من صحيح مسلم

اقتباس

‏حدثنا ‏ ‏الحكم بن موسى أبو صالح ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن جابر ‏ ‏حدثني ‏ ‏سليم بن عامر ‏ ‏حدثني ‏ ‏المقداد بن الأسود ‏ ‏قال ‏
‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏تدنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم كمقدار ميل ‏ ‏قال ‏ ‏سليم بن عامر ‏ ‏فوالله ما أدري ما ‏ ‏يعني بالميل أمسافة الأرض أم الميل الذي تكتحل به العين ‏ ‏قال فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق فمنهم من يكون إلى ‏ ‏كعبيه ‏ ‏ومنهم من يكون إلى ركبتيه ومنهم من يكون إلى ‏ ‏حقويه ‏ ‏ومنهم من ‏ ‏يلجمه ‏‏ العرق إلجاما قال وأشار رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بيده إلى ‏ ‏فيه

و أيضا

اقتباس

‏حدثنا ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏ومحمد بن المثنى ‏ ‏وعبيد الله بن سعيد ‏ ‏قالوا حدثنا ‏ ‏يحيى يعنون ابن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏أخبرني ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏
‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏
‏يوم يقوم الناس لرب العالمين ‏
‏قال يقوم أحدهم في ‏ ‏رشحه ‏ ‏إلى أنصاف أذنيه

و أيضا

اقتباس

‏حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد العزيز يعني ابن محمد ‏ ‏عن ‏ ‏ثور ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الغيث ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏إن العرق يوم القيامة ليذهب في الأرض سبعين باعا وإنه ليبلغ إلى أفواه الناس أو إلى آذانهم ‏ ‏يشك ‏ ‏ثور ‏ ‏أيهما قال

هذا التصوير الساذج للشمس و بأنها ستقترب من الأرض لتصبح على مسافة ميل فتشتد الحرارة فيعرق الناس فيسبحون في عرقهم إلى حد أن عرق بعضهم يصل إلى حلقه؟؟؟؟ هل هو طوفان آخر شبيه بطوفان نوح!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هناك 3 تعليقات:

Unknown يقول...

مشكلتك انك قرأت كم كتاب وفاكر نفسك أفلاطون، وهذه مشكلة الأغبياء اللي متلك لما يقرأو الكتب يصبحو حمير.

أولا: الشمس ستصبح red giant بعد 50,000 سنة وليس 5000 مليون! (اقرأ كويس مرة تانية)
ثانيأ: هو انت ايش عرفك كيف حيكون حال الناس لما تقترب الشمس؟ جربتها انت في المختبر عندكم عند البقالة؟
ثالثا: هل الشمس يوم القيامة حتكون بنفس الوضع اللي هي عليه؟ يعني حتى اينشتاين ما يقدر يفكر زيك
رابعا: لو افترضنا ان هناك بحار يوم القيامة أو ماء او برك، فستعمل رطوبة شديدة وسيتعرق الناس بالطبع، لكن المؤمن الساكن الذي يظله الخالق سيكون أقل تعرقا.

خلي عندك خيال مش خيار

Diya يقول...

دنتا مش فاهم حاجة خالص

(فوجدها تغرب في عين حمئة)
اي رآها كرأية العين فإذا كنت على البحر و قلت كيف الشمس تغرب
فربما تراها كالتي تدخل في البحر
و هذا ما قاله هنا ذو القرنين عندما رأى الشمس كذلك
و العين الحمئة الماء الحامي و قد يكون البحر
و مغرب الشمس المقصود هنا لم يجد هنالك اقوام بعد هذا القوم.
اما بالنسبة للحديث الذي ذكرتة
ان الرسول صلى الله عليه و سلم (ذلك العبقري كما تزعمون)
يقول ان الشمس التي هي اكبر من الارض بمئات المرات تدخل في عين طين فهو حديث موضوع في اسناده يهودي رواه عن ابي ذر و قال عندما رواه هذا صحيح وحتى في توراتنا كذلك.
فإستغرب الناس من قوله كيف ليهودي اسلم يقول في توراتنا كذلك.
اما الحديث الصحيح مثلا
عندما سئل الرسول
ان لون مني الرجل ابيض
فما لون سائل المرأة
فأجاب عليه السلام
اصفر
و هو ما نسمية اليوم
كوربوس لوتييوم
اي باللاتيني الاصفر
و هذه الاحاديث الصحيحة مئات غيرها لا تعنيك.

Astar يقول...

اسمحلي اقول انك حمار،

أي انسان يقرأ العربية حتى بعمر 10 سنوات سوف يعلم أن المقصود غروب الشمس في عين حمئة، أن انعكاسها عند الغروب سيكون في تلك العين او البحيرة، كما نرى الشمس انعكاس غروبها في شاطيء البحر،

من يزعم او يقول أن الرسول عبقري؟ الذين يقولون ذلك هم المضللين من أمثالك ليبررو النجاح الباهر للديانة الاسلامية، الحقيقة أن محمد رسول من الله ولم يؤلف كتاب من عنده وكل ما في القرآن من عند الله.

انتم الأقباط خسارة فيكم ان تعيشو مع المسلمين، المفروض تكونو مع الخنازير أمثالكم بلا اخلاق وشرف.